اليوم حابب اشارككم بصور لأخ بطل بالمسيح
اسمه صفاء من مواليد 1985 كان يحب اسميه "صفاء الهيبي"
صفاء كان مسلم من عائلة سنية تنحدر اصولها الى مدينة الفلوجة في العراق، كان من ضمن ماكن يسمى بفدائيي صدام، سافر الى احد احد البلدان العربية المجاورة للعراق، والتقى بمجموعة من العراقيين "المتنصرين" المؤمنين بالمسيح وتجادل وتناقش معهم الى ان اعلن في يوم من الايام ايمانه بالرب يسوع المسيح مخلصا لحياته، التقيت انا به في نفس البلد بعد ان امن وتعرفت عليه واصبحنا اصدقاء، مان من المؤمنين المتحمسين للبشارة وكنت اقول له مازحا في احدى المرات على مهلك شنو عندك سباق؟ لانه كل ما التقي بيه يقول لي بشرت خمسة اشخاص لو اربعة لو اثنين حسب ما تسمح له الظروف. وكان مواضبا على حظور اجتماعات الكنيسة بالاضافة الى الخدمة التي كانت موجودة خصيصا للمتنصرين بصورة مخفية، لن اطيل عليكم كان مؤمن متحمس وخادم نشيط جدا.
في يوم من الايام اتصل بي احد الاخوة المتنصرين من تلك المجموعة ودعاني للذهاب معهم في رحلة خاصة بهم لمنطقة بها شلال ماء وبركة حتى نستمتع بالسباحة.
وافقت طبعا وذهبت معهم واذا بها ليست رحلة عادية ولكنها خدمة معمودية لمجموعة من احبائي المتنصرين و من ضمنهم صفاء.
كان يوما رائعا جدا وشعرت بحضور روح الرب في ذلك اليوم الذب لن انساه ابدا لانه اول مرة في حياتي احظر معمودية متنصرين من خلقية مسلمة وعلى الهواء الطلق كما كانت في ايام الرب يسوع.
وسوف ارفق لكم الصور في نهاية الموضوع.
في حوالي عام 2005 قرر صفاء ان يعود للعراق لكي يشارك ايمانه مع اهله لأنه لم يكن يحتمل ان ينال الخلاص لوحده دون ان يقول لاحبائه ان الرب يسوع هو الطريق للخلاص.
كنت اتصل به من فترة لاخرى، في العام 2006 عدت للعراق وكنا على اتصال، اخر مرة اتصل بي وكان متضايقا جدا وطلب مني الصلاة لأجله لانه مضطهد وتعرض لأكثر من محاولة للقتل.
وانقطعت اتصالاتنا مع بعض
هذه السنة سمعت من الاخ المحبوب الذي ساعد صفا بأن يتعرف على المسيح ان صفا قتل في عام 2006 في بغداد هو ووالده وعمه ولكن المثير للأنتباه ان جثته ربطت بسيارة وسحلت في المنطقة هناك بعد ان تم قتله بالرصاص
صديقي الحبيب صفاء الهيبي في حظرة الرب الان مجدا لأسم الرب يسوع
اترككم مع الصور.
بالمناسبة
99% في الصور متنصرين من خلفيات اسلامية متعددة
صفاء الشاب الذي يرتدي البدلة الزرقاء وهنا يرنم للرب يسوع
وهنا الصور الجميلة عند معمودية شهيد المسيح صفاء
صفاء في المنتصف يعلن ايمانه بالمسيح يسوع
والخدام الذين يقومون بتعميده متنصرين مؤمنين بالمسيح
وهذه اللقطة مؤثرة جدا
لاحظوا
وشاهدوا الفرح الذي غمره
هنيئا لك المسيح يا بطل
هاليلويا
مجدا لأسم الرب يسوع
يرجى ذكر المصدر عند النقل
اسمه صفاء من مواليد 1985 كان يحب اسميه "صفاء الهيبي"
صفاء كان مسلم من عائلة سنية تنحدر اصولها الى مدينة الفلوجة في العراق، كان من ضمن ماكن يسمى بفدائيي صدام، سافر الى احد احد البلدان العربية المجاورة للعراق، والتقى بمجموعة من العراقيين "المتنصرين" المؤمنين بالمسيح وتجادل وتناقش معهم الى ان اعلن في يوم من الايام ايمانه بالرب يسوع المسيح مخلصا لحياته، التقيت انا به في نفس البلد بعد ان امن وتعرفت عليه واصبحنا اصدقاء، مان من المؤمنين المتحمسين للبشارة وكنت اقول له مازحا في احدى المرات على مهلك شنو عندك سباق؟ لانه كل ما التقي بيه يقول لي بشرت خمسة اشخاص لو اربعة لو اثنين حسب ما تسمح له الظروف. وكان مواضبا على حظور اجتماعات الكنيسة بالاضافة الى الخدمة التي كانت موجودة خصيصا للمتنصرين بصورة مخفية، لن اطيل عليكم كان مؤمن متحمس وخادم نشيط جدا.
في يوم من الايام اتصل بي احد الاخوة المتنصرين من تلك المجموعة ودعاني للذهاب معهم في رحلة خاصة بهم لمنطقة بها شلال ماء وبركة حتى نستمتع بالسباحة.
وافقت طبعا وذهبت معهم واذا بها ليست رحلة عادية ولكنها خدمة معمودية لمجموعة من احبائي المتنصرين و من ضمنهم صفاء.
كان يوما رائعا جدا وشعرت بحضور روح الرب في ذلك اليوم الذب لن انساه ابدا لانه اول مرة في حياتي احظر معمودية متنصرين من خلقية مسلمة وعلى الهواء الطلق كما كانت في ايام الرب يسوع.
وسوف ارفق لكم الصور في نهاية الموضوع.
في حوالي عام 2005 قرر صفاء ان يعود للعراق لكي يشارك ايمانه مع اهله لأنه لم يكن يحتمل ان ينال الخلاص لوحده دون ان يقول لاحبائه ان الرب يسوع هو الطريق للخلاص.
كنت اتصل به من فترة لاخرى، في العام 2006 عدت للعراق وكنا على اتصال، اخر مرة اتصل بي وكان متضايقا جدا وطلب مني الصلاة لأجله لانه مضطهد وتعرض لأكثر من محاولة للقتل.
وانقطعت اتصالاتنا مع بعض
هذه السنة سمعت من الاخ المحبوب الذي ساعد صفا بأن يتعرف على المسيح ان صفا قتل في عام 2006 في بغداد هو ووالده وعمه ولكن المثير للأنتباه ان جثته ربطت بسيارة وسحلت في المنطقة هناك بعد ان تم قتله بالرصاص
صديقي الحبيب صفاء الهيبي في حظرة الرب الان مجدا لأسم الرب يسوع
اترككم مع الصور.
بالمناسبة
99% في الصور متنصرين من خلفيات اسلامية متعددة
صفاء الشاب الذي يرتدي البدلة الزرقاء وهنا يرنم للرب يسوع
وهنا الصور الجميلة عند معمودية شهيد المسيح صفاء
صفاء في المنتصف يعلن ايمانه بالمسيح يسوع
والخدام الذين يقومون بتعميده متنصرين مؤمنين بالمسيح
وهذه اللقطة مؤثرة جدا
لاحظوا
وشاهدوا الفرح الذي غمره
هنيئا لك المسيح يا بطل
هاليلويا
مجدا لأسم الرب يسوع
يرجى ذكر المصدر عند النقل
تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا
0 التعليقات: