الاخوة والاخوات الكرام
اكيد كلكم تتذكرون الموضوع الذي ارفقت لكم به صور معمودية صديقي المتنصر صفاء الهيبي من العراق
ولمن لا يعرف الموضوع بأمكانه زيارته من هنا
وقد وعدتكم بأن ارفق الصور الاخرى للأخوة المتنصرين الذين تعمدوا مع صفاء الهيبي في نفس اليوم وهناك صور اخرى لمعمودية في يوم اخر
99 % من الموجودين في الصور متنصرين
الشخص الذي قمت بأخفاء وجهه في الصور هو خادم لا يزال يخدم في الشرق الاوسط في مجال التنصير وطبعا كلنا نعرف اذا انكشف مالذي سوف يحل به
لذلك غطيت وجهه حرصا على حياته وخدمته
اترككم الان مع الصور
سأبدأ الصور مع الاخ علي
وهو بعد ذلك اصبح من الخدام الرائعين في البشارة في وسط المسلمين
من القصص الجميلة التي حصلت له هو ان اهله في العراق حين سمعوا بأنه ترك الاسلام واعتنق الايمان المسيحي هدروا دمه ونشروا اعلان هدر دم علي في الجريدة هناك وبعدها ارسلوا اليه نسخة من الجريدة بيد احد اشقائه الذي حاول ان يقنعه بالعودة الى الاسلام او مواجهة الموت فطلب منه الاخ علي ان يقيم معه ويشاهد التغيير الذي طرأ على حياته وحياة عائلته وكان الاخ علي حينها راعيا لاجتماع سري للمتنصرين في احدى البلدان العربية فكان شقيقه يحظر اجتماعات العبادة التي كان يرعاها علي
وبعد حوالي اسبوعين التقيت بشقيق علي الذي جاء لتهديده وقال لي يا اخ جهاد لا تنادني بأسمي المسلم محمد بعد الان فقط نادني ببشار لأني امنت ببشارة المسيح وانا الان مسيحي. الهنا حي وكلمته فعالة وامضى من كل سيف ذي حدين.
اترككم مع صور معمودية علي :
اكيد كلكم تتذكرون الموضوع الذي ارفقت لكم به صور معمودية صديقي المتنصر صفاء الهيبي من العراق
ولمن لا يعرف الموضوع بأمكانه زيارته من هنا
وقد وعدتكم بأن ارفق الصور الاخرى للأخوة المتنصرين الذين تعمدوا مع صفاء الهيبي في نفس اليوم وهناك صور اخرى لمعمودية في يوم اخر
99 % من الموجودين في الصور متنصرين
الشخص الذي قمت بأخفاء وجهه في الصور هو خادم لا يزال يخدم في الشرق الاوسط في مجال التنصير وطبعا كلنا نعرف اذا انكشف مالذي سوف يحل به
لذلك غطيت وجهه حرصا على حياته وخدمته
اترككم الان مع الصور
سأبدأ الصور مع الاخ علي
وهو بعد ذلك اصبح من الخدام الرائعين في البشارة في وسط المسلمين
من القصص الجميلة التي حصلت له هو ان اهله في العراق حين سمعوا بأنه ترك الاسلام واعتنق الايمان المسيحي هدروا دمه ونشروا اعلان هدر دم علي في الجريدة هناك وبعدها ارسلوا اليه نسخة من الجريدة بيد احد اشقائه الذي حاول ان يقنعه بالعودة الى الاسلام او مواجهة الموت فطلب منه الاخ علي ان يقيم معه ويشاهد التغيير الذي طرأ على حياته وحياة عائلته وكان الاخ علي حينها راعيا لاجتماع سري للمتنصرين في احدى البلدان العربية فكان شقيقه يحظر اجتماعات العبادة التي كان يرعاها علي
وبعد حوالي اسبوعين التقيت بشقيق علي الذي جاء لتهديده وقال لي يا اخ جهاد لا تنادني بأسمي المسلم محمد بعد الان فقط نادني ببشار لأني امنت ببشارة المسيح وانا الان مسيحي. الهنا حي وكلمته فعالة وامضى من كل سيف ذي حدين.
اترككم مع صور معمودية علي :
وهذه صور لبقية الاخوة المتنصرين في معموديتهم
وهم الان خدام ومبشرين بأسم الرب يسوع له كل المجد
مبروك عليكم الخلاص
جلسة ترنيم واحتفال بالخلاص
نعود لصور اخرى للمتعمدين
هنا نتوقف قليلا لأتكلم عن سعد
سعد كان مسلم سني سلفي ، كان مسافرا الى البلد العربي الذي تنصر فيه لاحقا لكي يحاول ان يجد له منفذا ليذهب ويشارك المجاهدين في افغانستان اي "القاعدة" حاول معه الاخ المتنصر الظاهر في الصور والذي عمد كل هؤلاء المتنصرين ولكن كان سعد مصرا على انهم كفرة ولا يريد ان يسمعهم ، كان لسعد مشكلة في ظهره وفي احدى الليالي شعر بألم شديد في ظهره يقول انه كان الما مريعا لدرجة انه كان يبكي من المه وتذكر الاخ سعد كلام صديقه الذي كلمه عن المسيح مرارا وتذكر عندما كان يقول له ان المسيح حي وقادر على ان يشفيك
عندها وفي لحظة صدق مع نفسه ومن الوجع الشديد صلى سعد وقال يا عيسى المسيح لو كنت فعلا كما يقولون لي انك حي وتشفي اريدك ان تشفيني فأنا لا اقدر على احتمال الالم. يقول الاخ سعد انه شعر فجأة بحضور شخص بجانبه لكنه لا يراه
وشعر بيد تلمس ظهره وتمسح ظهره من فوق الى تحت ويقول زال كل الالم وكأني اخذت جسدا جديدا. لقد سمع المسيح وجاء ليشفيه
يقول الاخ سعد انه اتصل بضديقه المتنصر في الساعة الثانية بعد منتصف الليل وقال له المسيح شفاني اريد ان اصلي معك يجب ان اراك حالا انا امنت بالمسيح واريد ان اتتلمذ.
الهنا حي
هنا صور معمودية سعد
الاخت التي تتعمد في الصورة التالية "في الحقيقة لا اذكر اسمها بالضبط"
المسيح كان يظهر لها بأستمرار
وهنا الاخت صاحبة الايمان الجبار "سلوى" التي اذكر انني تعرفت عليها في الكنيسة بعد انتهاء الخدمة اتت الى وقالت انا اختك سلوى قبل الرب منذ عدة ايام وانا الان مسيحية مثلك وكانت سعادتها كبيرة جدا وكانت من اول يوم في ايمانها تصلي وتطلب منا ان نصلي لأجل زوجها لكي يؤمن هو ايضا وفعلا الرب نظر الى ايمانها القوي وزوجها الان مؤمن تابع للرب يسوع المسيح وهم يخدمون الرب معا
شاهدوا الفرح الحقيقي في معموديتها وهي تعلن ايمانها بالرب يسوع المسيح ربا وخلصا على حياتها
الهنا حي وهو يعمل في قلوب من يطلبونه بصدق
صلوا من اجل ان المزيد يدخلون الى الحياة الابدية ويتحررون من قيضة ابليس
الرب يبارككم
الموضوع حصري في مدونة الجهاد الحسن
لا يسمح بالنقل بدون ذكر المصدر
اخوكم
جهاد حسن
تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا
0 التعليقات: